جا وينة وعدك ذاك وازماطك النة ...ننتظر ياماي العين واحنة الصبر جازعنة ..........ننتظر وننتظر حتى تلتهب القلوب وتحترق نشوة الشوق وتغص النفوس بألم انتظارها ولامن راحم يرحم النفوس المحترقة وكأن لذة التنعذيب لدى الأنسان هي من نزعات الأنسانية التي انفرد بها البشر على سائل المخلوقات ....فارحم يامن جعلت بيدك فرحة الأنسان وعجل حتى يعجل الله لك فرحتك في كل زمان ومكان لأننا تعلمنا من معلم البشرية وسيدها ورسولها محمد صلى اللع عليه وآله وسلم تسليما حيث قال(أحبب لأخيك مثلما تحب لنفسك)صدق رسول الله .