واقع وازمات سياسيه خانقه تقضي على مضاجع العراقيين كل يوم ومع تهاوي هذه الوجوه والاقنعه يسقط وجة من مرحلة الواقع السياسي الحديث .وان هواجس السقوط القادمه اخذ السياسي يقيم لها الوزن الكبيرفمع كون التحالفات ابرزت الحماية للمنتفعين الاعبين السياسين على الساحه الا ان عدم الالتزام بين الاطراف و اتباع سياسة الاوراق المهمه والعب بطريقة البوكر المربح ...
اما عدم الالتزام فبدا واضحا جدا من الانحراف فيما بينهم فوزير النفط صاحبهم الوفي الذي وفى لهم بعدم تغيير اي كادر من كوادر الفضيله اتهمته الفضيله بعد ان انتفعت منه جيدا ولانتهاء ولايته مع نهاية الفصل التشريعي الحالي فلزم الامر الانقلاب علية وتسقيطة والضهور بمنضر القديس المصلح ؟؟فهي جمعت الادلة عليه غفلتا ومن جراء وجود كوادرها التي تنخب وتشفط النفط والتي تخطط للحفاظ على مصلحة الحزب العليا وتسقيط الشركاء عملا بمبدا رعاية الكلب الذي ياكل مايقدم له ويطرد حينما يجرب وتتناسى خدماته وسهره .....
وغيرة من جمع تواقيع لآقالة العطية المسكين بعد ان قرر وضع يدة مع المالكي فلوقت غير ببعيد كان العطية الجندي الوفي للآتلاف الطائفي والوضيع كما يصفة ابن الفضيلة اسماعيل مصبح الوائلي كما وردت برسالتة التي وجهها لحزبة من الخارج لثنيهم عن الدخول في هذا الائتلاف بعد ان وجب علية السفر لرعاية اطنان الاموال التي جمعها اخوة محافظ البصرة والذي يصفه بصاحب المواقف النبيلة والنزيهه؟؟
وغيرة من انحراف اعضاء حزب الدعوه تنضيم العراق عن ائتلاف دولة القانون في المحافظات وارتمائهم بحضن المجلس الاسلامي ...و...و....و
اما سياسة اللعب بالاوراق فهي سياسة من اسسياتها اتباع كل الاساليب رخيصة او وظيعه لتحقيق الهدف وهي سياسة لاتضع اي معايير انسانيه في الحسبان ولو تطلب تدعيم موقف على ابادة محافظة بالكامل فلايهم ومن حيثياتها هو الانجرار السفلي في تطبيقاتها وقد اتبعت في الوطن بصوره غير طبيعية واستخدمت حتى مناطقيا وستراتيجيا بنظم تخدم الشرق والغرب المحور الايراني السوري والمحور الامريكي التركي العلماني العولمي والمحور اللوبي المتطرف الصهيوني والسعودي .ولكل لاعب اهداف مناطقية يلعب على تحقيقها الاطراف والسكان والقوميات وطفح للسطح الكثير من دواع الانفصال والاقليميه للبصرة والمحافظات وكردستان وضم كركوك للاكراد والتعطيش والتهجير والقتل والتفخيخ والتزوير وتاسيس الفصائل المسلحه المتطرفه وغيرها....
من التي لعبت بالاوراق وعلمت ودبرت كل جريمة نكراء بحق الله والمعصومين والشعب والوطن......